لا يمكن الØÙƒÙ… على قيَم Ùˆ اهدا٠و علل نهضة٠و ØØ±ÙƒØ©Ù ما لم يتم التعر٠على شخصية قائد تلك النهضة Ùˆ الوقو٠على أخلاقه Ùˆ ÙØ¶Ø§Ø¦Ù„Ù‡ Ùˆ علمه Ùˆ معارÙÙ‡ Ùˆ سوابقه الÙكرية Ùˆ المØÙŠØ· الذي نشأ Ùيه، Ùˆ ÙÙŠ غير هذه الصورة لا يكون الØÙƒÙ… تØÙ‚يقياً معتَمَداً.
Ùمثلًا للتعر٠على ØÙ‚يقة الدعوة الإسلامية، يجب الاعتماد (Ù…Ø¶Ø§ÙØ§Ù‹ الى القرآن المجيد Ùˆ التعاليم Ùˆ المناهج الإسلامية) على دراسة تاريخ النبي الاكرم (صلى الله عليه Ùˆ آله) Ùˆ ØÙŠØ§ØªÙ‡ Ùˆ أخلاقه Ùˆ سلوكه Ùˆ علاقاته Ùˆ طريقة تعامله ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ±ÙˆØ¨ Ùˆ الغزوات Ùˆ سائر ØØ§Ù„اته Ùˆ ØØ§Ù„ات أهل بيته الأطهار عليهم السلام.
Ùˆ للتعر٠على قيمة Ùˆ ØÙ‚يقة Ùˆ علل Ùˆ نتائج الثورة Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ†ÙŠØ© المباركة لابد من المرور على سيرة الإمام Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† (عليه السلام) Ùˆ ÙØ¶Ø§Ø¦Ù„Ù‡ Ùˆ مناقبه Ùˆ معجزاته Ùˆ كراماته Ùˆ مكارم اخلاقه Ùˆ Ù…ØØ§Ù…د أوصاÙÙ‡ Ùˆ Ù…ØØ¨ÙˆØ¨ÙŠØªÙ‡ Ùˆ مكانته الاجتماعية Ùˆ شهادة اعدائه بمقامه، Ùˆ غير ذلك مما يرتبط بشخصيته، لكي Ù†ØØµÙ„ على ثواب ذكر ÙØ¶Ø§Ø¦Ù„Ù‡ Ù…Ø¶Ø§ÙØ§Ù‹ الى التعر٠على ØÙ‚يقة إمام Ø§Ù„Ø§ØØ±Ø§Ø± بقدر إستعدادنا لتلقي الØÙ‚ائق.
1- آية المودة:
«Ù‚Ùلْ لا أسئَلÙÙƒÙمْ عَلَيه٠أجّراً إلّا المَوَدَّةَ ÙÙÙŠ Ø§Ù„Ù‚ÙØ±Ø¨Ù‰»
روى Ø£ØÙ…د بن ØÙ†Ø¨Ù„ ÙÙŠ «Ø§Ù„مسند» Ùˆ ابو نعيم Ø§Ù„ØØ§Ùظ، الثعلبي، الطبراني، Ø§Ù„ØØ§ÙƒÙ… النيشابوري، الرازي، الشبراوي، ابن ØØ¬Ø±ØŒ الزمخشري، ابن منذر، ابن ابي ØØ§ØªÙ…ØŒ ابن مردويه، السيوطي Ùˆ جمع آخر من علماء اهل السنة باسانيدهم عن ابن عباس، قال: «Ù„ما نزلت هذه الآية، قيل يا رسول اللَّه من قرابتك هؤلاء الذين وجبت علينا مودتهم؟
Ùقال لهم: «Ø¹Ù„ÙŠ Ùˆ ÙØ§Ø·Ù…Ø© Ùˆ ابناهما»
Ùˆ قد نظم ÙÙŠ هذا المعنى الشيخ شمس الدين ابن العربي:
رأيت ولائي آل طه ÙØ±ÙŠØ¶Ø©Ù‹ على رغم اهل Ø§Ù„Ø¨ÙØ¹Ø¯ يورثني Ø§Ù„Ù‚ÙØ±Ø¨Ø§
Ùما طَلَب المبعوث٠أجراً على الهدى بتبليغه إلّا المودّة ÙÙŠ Ø§Ù„Ù‚ÙØ±Ø¨ÙŠ
Ùˆ قال Ø§Ù„Ø´Ø§ÙØ¹ÙŠ ÙÙŠ هذا الشأن:
يا أهل بَيت٠رسول٠اللَّه ØÙبّÙÙƒÙÙ… ÙØ±Ø¶ÙŒ من اللّه٠ÙÙŠ القرآن٠أنْزلَهÙ
ÙƒÙŽÙØ§ÙƒÙم٠من عَظيم القَدْر أنّكÙم٠مَنْ لم يصلّ٠عليكÙمْ لا صَلوة له
2- آية التطهير:
«Ø¥Ù†Ù‘َما ÙŠÙØ±ÙŠØ¯Ù اللّه٠لÙÙŠÙØ°Ù‡Ùبَ عَنكÙÙ… Ø§Ù„Ø±Ù‘ÙØ¬Ù’سَ أَهلَ البَيْت٠و ÙŠÙØ·ÙŽÙ‡Ù‘ÙØ±ÙŽÙƒÙÙ… تَطْهيراً»
وردت Ø§ØØ§Ø¯ÙŠØ« متواترة Ùˆ مشهورة عند Ø§Ù„ÙØ±ÙŠÙ‚ين- السنة Ùˆ الشيعة- ÙÙŠ انَّ آية التطهير نزلت ÙÙŠ مورد اجتماع أشر٠شخصيات عالم التكوين، ايّ الخمسة Ø£ØµØØ§Ø¨ الكساء Ùˆ الذين صلّى Ùˆ دعا لهم الرسول (صلى الله عليه Ùˆ آله) مرات متكررة ÙÙŠ بيته Ùˆ ÙÙŠ بيت ÙØ§Ø·Ù…Ø© الزهراء عليها السلام Ùˆ ÙÙŠ ØØ¬Ø±Ø© امّ٠سلمة Ùˆ بعض الاماكن الاخرى، Ùهذه الآية Ø§Ù„Ø´Ø±ÙŠÙØ© Ùˆ Ø§Ù„Ø£ØØ§Ø¯ÙŠØ« الواردة ÙÙŠ ØªÙØ³ÙŠØ±Ù‡Ø§ ØªØ¯Ù„Ù‘Ù Ø¨ÙˆØ¶ÙˆØ Ø¹Ù„Ù‰ عصمة Ùˆ جلالة شأن الإمام Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† (عليه السلام).
Ùˆ Ùيما يتعلق بهذه الآية Ø§Ù„Ø´Ø±ÙŠÙØ© Ùˆ Ø§ØØ§Ø¯ÙŠØ« الكساء Ùˆ متونها، Ø£ÙلّÙÙØª كتب كثيرة، Ùˆ قد نقل قسماً منها بعض الرواة مثل ØµØ¨ÙŠØ Ùˆ نقل مسلم Ùˆ البغوي Ùˆ Ø§Ù„ÙˆØ§ØØ¯ÙŠ Ùˆ الاوزاعي Ùˆ Ø§Ù„Ù…ØØ¨ الطبري، Ùˆ الترمذي Ùˆ ابن الاثير Ùˆ ابن عبد البر Ùˆ اØÙ…د Ùˆ الØÙ…ويني Ùˆ الزيني الدØÙ„ان Ùˆ البيهقي Ùˆ اخرون عن عائشة Ùˆ ام سلمة Ùˆ انس Ùˆ وائلة Ùˆ ØµØ¨ÙŠØ Ùˆ عمر بن ابي سلمة Ùˆ معقل بن يسار Ùˆ ابي الØÙ…راء Ùˆ عطية Ùˆ ابي سعيد Ùˆ ام سليم، روايات عديدة ÙÙŠ هذه الواقعة الجليلة Ùˆ المنقبة العظيمة.
عن عائشة قالت: خرج النبي (صلى الله عليه Ùˆ آله) ذات غداة Ùˆ عليه مرط مرجل من شعر ÙØ¬Ø§Ø¡ Ø§Ù„ØØ³Ù† بن علي ÙØ§Ø¯Ø®Ù„Ù‡ Ùيه ثمَّ جاء Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† ÙØ£Ø¯Ø®Ù„Ù‡ Ùيه ثمَّ جاءت ÙØ§Ø·Ù…Ø© ÙØ§Ø¯Ø®Ù„ها Ùيه ثم جاء علي ÙØ§Ø¯Ø®Ù„Ù‡ Ùيه ثمَّ قال: «Ø¥Ù†Ù‘َما ÙŠÙØ±ÙŠØ¯Ù اللّه٠لÙÙŠÙØ°Ù‡Ùبَ عَنكÙÙ… Ø§Ù„Ø±Ù‘ÙØ¬Ù’سَ أَهلَ البَيْت٠وَ ÙŠÙØ·Ù‡Ù‘ركم تَطهيراً»
Ùˆ روى الأوزاعي عن شداد بن عبد اللَّه قال: سمعت واثلة بن الاسقع Ùˆ قد جىء برأس Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† (عليه السلام) Ùلعنه رجل من اهل الشام Ùˆ لعن أباه Ùقام واثلة Ùˆ قال:
Ùˆ اللَّه لا أزال Ø£ØØ¨ عليا Ùˆ Ø§Ù„ØØ³Ù† Ùˆ Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† Ùˆ ÙØ§Ø·Ù…Ø© بعد أن سمعت رسول اللَّه (صلى الله عليه Ùˆ آله) يقول Ùيهم ما قال، لقد رأيتني ذات يوم Ùˆ قد جئت النبي (صلى الله عليه Ùˆ آله) ÙÙŠ بيت ام سلمة ÙØ¬Ø§Ø¡ Ø§Ù„ØØ³Ù† ÙØ£Ø¬Ù„سه على ÙØ®Ø°Ù‡ اليمنى Ùˆ قبله ثم جاء Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† ÙØ£Ø¬Ù„سه على ÙØ®Ø°Ù‡ اليسرى Ùˆ قبله ثم جاءت ÙØ§Ø·Ù…Ø© ÙØ£Ø¬Ù„سها بين يديه ثم دعى بعلي ثم قال «Ø¥Ù†Ù‘َما ÙŠÙØ±ÙŠØ¯Ù اللّه٠لÙÙŠÙØ°Ù‡Ùبَ عَنكÙÙ… Ø§Ù„Ø±Ù‘ÙØ¬Ù’سَ أَهلَ البَيْت٠وَ ÙŠÙØ·Ù‡Ù‘ركم تَطهيراً»
Ùˆ روى «Ø§Ù„دولابي» ÙÙŠ «Ø§Ù„ذرية الطاهرة» عن امّ٠سلمة ان رسول اللَّه (صلى الله عليه Ùˆ آله) قال Ù„ÙØ§Ø·Ù…Ø©: ائتيني بزوجك Ùˆ ابنيك. ÙØ¬Ø§Ø¡Øª بهم Ùˆ Ø£ÙƒÙØ£ عليهم كساءً Ùَدَكيّاً ثم وضع يده عليهم ثم قال: اللهمَّ إنَّ هؤلاء آل Ù…ØÙ…د ÙØ§Ø¬Ø¹Ù„ صلواتك Ùˆ بركاتك على آل Ù…ØÙ…د انك ØÙ…يد مجيد.
قالت امّ سلمة: ÙØ±Ùعت٠الكساء لأدخل معهم ÙØ¬Ø°Ø¨Ù‡Ù رسول اللَّه (صلى الله عليه Ùˆ آله) Ùˆ قال:
«Ø¥Ù†Ù‘َك٠على خَيْرٻ
Ùˆ روى، الØÙ…ويني نظير هذه الرواية عن وائلة. Ùˆ روى Ø§Ù„ÙˆØ§ØØ¯ÙŠ ÙÙŠ اسباب النزول Ùˆ Ø£ØÙ…د ÙÙŠ المناقب Ùˆ الطبراني عن ابي سعيد الخدري أنَّ آية «Ø¥Ù†Ù‘َما ÙŠÙØ±ÙŠØ¯Ù اللّهٻ نزلت ÙÙŠ ØÙ‚ خمسة اشخاص Ùˆ هم: رسول اللَّه (صلى الله عليه Ùˆ آله) Ùˆ عليّ Ùˆ ÙØ§Ø·Ù…Ø© Ùˆ Ø§Ù„ØØ³Ù† Ùˆ Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليهم السلام.
Ùˆ روى اØÙ…د عن امّ٠سلمة مثله. Ùˆ روى مثله Ø§Ù„ÙˆØ§ØØ¯ÙŠ Ø¨Ø³Ù†Ø¯Ù‡ عن امّ٠سليم.
Ùˆ هذه Ø§Ù„Ø§ØØ§Ø¯ÙŠØ« الكثيرة تدل على عصمة سيد الشهداء (عليه السلام) Ùˆ أنَّ كل عمل Ùˆ نهضة تصدر عنه، إنّما هي مطابقة للصواب Ùˆ الØÙ‚يقة Ùˆ قد استدلّ السيوطي بهذه الآية Ùˆ قال: الكلّ يعتبر أنَّ اجماع اهل البيت عليهم السلام، ØØ¬Ù‘ة، لان الخطأ رجسٌ Ùˆ قد Ù†ÙØ§Ù‡ اللَّه عنهم.
3- آية المباهلة:
«ÙÙŽÙ…ÙŽÙ† ØØ§Ø¬Ù‘ÙŽÙƒÙŽ Ùيه٠مÙنْ بَعْد٠ما جاءَكَ Ù…Ùنْ العÙلْم٠ÙÙŽÙ‚Ùلْ تعالَوا نَدْع٠أبنائَنا Ùˆ أبنائَكم Ùˆ Ù†ÙØ³Ø§Ø¦ÙŽÙ†Ø§ Ùˆ Ù†ÙØ³Ø§Ø¦ÙŽÙƒÙÙ… Ùˆ أنْÙÙØ³ÙŽÙ†Ø§ Ùˆ أنْÙÙØ³ÙŽÙƒÙÙ… Ø«Ùمَّ نَبْتهلْ Ùَنَجعَل لَعنَةَ اللّه٠عَلى Ø§Ù„ÙƒØ§Ø°ÙØ¨ÙŠÙ†Ù»
من جملة الآيات الدالّة على ÙØ¶ÙŠÙ„Ø© Ùˆ عÙÙ„Ùوّ مقام Ùˆ رتبة سيّد الشهداء (عليه السلام) Ùˆ Ø¨Ø§ØªÙØ§Ù‚ المسلمين هي آية المباهلة Ø§Ù„Ø´Ø±ÙŠÙØ©.
Ùˆ تعدّ٠قضية المباهلة بين النبي (صلى الله عليه Ùˆ آله) Ùˆ نصارى نجران من Ø£ÙˆØ¶Ø Ù…Ø¸Ø§Ù‡Ø± Ùˆ دلائل قوة ايمان النبي الأكرم (صلى الله عليه Ùˆ آله) Ùˆ تمسكه Ùˆ اعتقاده برسالته، اذ أنَّ الدعوة الى المباهلة من قبله (عليه السلام) اذا لم تكن مقرونة بايمانه الراسخ بدعوته، لكانت Ø§Ù†ØªØØ§Ø±Ø§Ù‹ ØÙ‚يقياً Ùˆ سنداً مهماً بيَد٠أعدائه لإبطال رسالته.
إذ إنَّ الأمر لم يكن ليخلو من Ø§ØØ¯Ù‰ نتيجتين، إمّا ان يستجاب دعاء النصارى بانزال اللعنة الإلهية على جانب النبي الاكرم (صلى الله عليه Ùˆ آله) Ùˆ إمّا ان لا يستجاب دعاء كلا الجانبين، Ùˆ ÙÙŠ كلتا Ø§Ù„ØØ§Ù„تين تبطل دعوى الرسول الكريم (صلى الله عليه Ùˆ آله)ØŒ Ùˆ لم نعهد عاقلًا إدّعى النبوّة قد Ø§Ù‚ØªØ±Ø Ù…Ø«Ù„ هذا Ø§Ù„Ø§Ù‚ØªØ±Ø§Ø Ùˆ Ø§Ù„ØªØØ¯ÙŠ Ø§Ù„Ù‘Ø§ اذا كان على يقين Ùˆ اطمئنان تامَّين من استجابه دعائه ÙÙŠ هلاك اعدائه، Ùˆ قد كان النبي Ù…ØÙ…د (صلى الله عليه Ùˆ آله) ØØ§Ù…لًا لمثل هذا اليقين، Ùˆ لذا قام بكل جرأة Ùˆ شجاعة بمثل هذا Ø§Ù„Ø§Ù‚ØªØ±Ø§ØØŒ Ùˆ هذا الثبات Ùˆ الطمأنينة هو الذي أجبر خصمه على Ø§Ù„Ø§Ù†Ø³ØØ§Ø¨.
كما ان إشراك الإمام عليّ Ùˆ Ø§Ù„ØØ³Ù† Ùˆ Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† Ùˆ ÙØ§Ø·Ù…Ø© الزهراء عليهم السلام ÙÙŠ المباهلة بامر٠من اللَّه تعالى، لخير٠دليل على أنَّ هؤلاء Ø§Ù„Ù†ÙØ± الأربعة هم خير٠خلق اللَّه تعالى Ùˆ أعزَّ الناس على قلب رسول اللَّه (صلى الله عليه Ùˆ آله).
أجل، لقد كانت آية المباهلة اعلان جلالة Ùˆ مقام هؤلاء الأطهار Ùˆ قربهم من اللَّه تعالى Ùˆ من ثمَّ كانت هذه Ø§Ù„ÙØ¶ÙŠÙ„Ø© ÙˆØ§ØØ¯Ø©Ù‹ من أهمّ ÙØ¶Ø§Ø¦Ù„ الإمام Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ†ØÙŠØ« إنتخب من بين كلّ٠الامة الإسلامية، Ø§Ø·ÙØ§Ù„ها Ùˆ شبّانها Ùˆ شيوخها رجالًا Ùˆ نساءاً، ليكون Ø£ØØ¯ دعائم هذه القضية التاريخية Ùˆ المنعط٠العقائدي الخطير، بمعية Ø£Ùمّه Ùˆ أبيه Ùˆ أخيه.
Ùˆ ÙÙŠ الوقت الذي نجد Ø£Ù†ÙØ³Ù†Ø§ ÙÙŠ غنىً عن ذكر المصادر Ùˆ المراجع التي نقلت هذه Ø§Ù„ØØ§Ø¯Ø«Ø© لكبار Ù…ÙØ³Ø±ÙŠ Ùˆ Ù…ØØ¯Ø«ÙŠ Ùˆ مورخي المسلمين الّا انّنا سنذكر Ø·Ø±ÙØ§Ù‹ منها ليراجعها من أراد الوقو٠على المزيد من ØÙ‚ائقها: ØªÙØ³ÙŠØ± الطبري، البيضاوي، النيشابوري، Ø§Ù„ÙƒØ´Ø§ÙØŒ الدر المنثور، اسباب النزول Ù„Ù„ÙˆØ§ØØ¯ÙŠØŒ الاكليل للسيوطي، Ù…ØµØ§Ø¨ÙŠØ Ø§Ù„Ø³Ùنَّة، سÙنن الترمذي Ùˆ كتب اخرى.