لما سيّر ابن سعد الرؤوس إلى Ø§Ù„ÙƒÙˆÙØ© أقام مع الجيش إلى الزوال من اليوم Ø§Ù„ØØ§Ø¯ÙŠ Ø¹Ø´Ø± ÙØ¬Ù…ع قتلاه Ùˆ صلى عليهم Ùˆ دÙنهم Ùˆ ترك سيد شباب أهل الجنة Ùˆ Ø±ÙŠØØ§Ù†Ø© الرسول الأكرم Ùˆ من معه من أهل بيته Ùˆ ØµØØ¨Ù‡ بلا غسل Ùˆ لا ÙƒÙÙ† Ùˆ لا دÙÙ† «1» تسÙÙŠ عليهم الصبا Ùˆ يزورهم ÙˆØØ´ الÙلا :
ÙØ¥Ù† يمس Ùوق الترب عريان لم تقم له مأتما تبكيه Ùيه Ù…ØØ§Ø±Ù…Ù‡
ÙØ£ÙŠ ØØ´Ø§ لم يمس قبرا لجسمه Ùˆ ÙÙŠ أي قلب ما أقيمت مآتمه «2»
Ùˆ بعد الزوال ارتØÙ„ إلى Ø§Ù„ÙƒÙˆÙØ© Ùˆ معه نساء Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† Ùˆ صبيته Ùˆ جواريه Ùˆ عيالات Ø§Ù„Ø£ØµØØ§Ø¨ Ùˆ كنّ عشرين امرأة «3» Ùˆ سيروهن على أقتاب الجمال بغير وطاء كما يساق سبي الترك Ùˆ الروم Ùˆ هن ودائع خير الأنبياء Ùˆ معهن السجاد علي بن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† Ùˆ عمره ثلاث Ùˆ عشرون سنة «4» Ùˆ هو على بعير ظالع بغير وطاء Ùˆ قد أنهكته العلة «5» Ùˆ معه ولده الباقر «6» Ùˆ له سنتان Ùˆ شهور «7» Ùˆ من أولاد الإمام Ø§Ù„ØØ³Ù† المجتبى زيد Ùˆ عمرو Ùˆ Ø§Ù„ØØ³Ù† المثنى ÙØ¥Ù†Ù‡ أخذ أسيرا بعد أن قتل سبعة عشر رجلا Ùˆ أصابته ثماني عشرة Ø¬Ø±Ø§ØØ© Ùˆ قطعت يده اليمنى ÙØ§Ù†ØªØ²Ø¹Ù‡ أسماء بن خارجة Ø§Ù„ÙØ²Ø§Ø±ÙŠ Ù„Ø£Ù† «Ø£Ù… المثنى» ÙØ²Ø§Ø±ÙŠØ© ÙØªØ±ÙƒÙ‡ ابن سعد له «8» Ùˆ كان معهم عقبة بن سمعان مولى الرباب زوجة Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† Ùˆ لما أخبر ابن زياد بأنه مولى للرباب خلى سبيله Ùˆ أخبر ابن زياد بأن المرقع بن ثمامة الأسدي نثر نبله Ùˆ قاتل، ÙØ¢Ù…نه قومه Ùˆ أخذوه ÙØ£Ù…ر بنÙيه إلى «Ø§Ù„زارة» «9»:
أترى كي٠أمست Ø§Ù„Ø®ÙØ±Ø§Øª بعد «ØºÙ„ب» دون المخيم ماتوا
اتراهم للأسر قد أسلموها أم على الرغم ÙØ§Ø±Ù‚تها الØÙ…اة
ÙØ§Ø±Ù‚وها من بعد ما ثلم العضب Ùˆ دقت من الطعان القناة
Ùˆ بنوا ÙÙŠ دم الشهادة عرشا لم تكن قبلهم بنته البناة
أدهشتها من بعدهم هجمة الخي ل عليها و أين عنها الاباة
ÙØªØµØ§Ø±Ø®Ù† يستغثن بصرعى هوّمت غÙوة بهم Ùˆ سبات
Ùˆ ترامت بجنب كل أبيّ ØØ±Ø© تستثيره Ùˆ ÙØªØ§Ø©
يشتكين السياط قد آلمتهن Ùˆ هل ØÙزت بصرعى شكاة
يتساقطن عن متون المطايا كلما أزعج النياق Ø§Ù„ØØ¯Ø§Ø© «10»
Ùقلن النسوة: باللّه عليكم إلا ما مررتم بنا على القتلى ØŒ Ùˆ لما نظرن إليهم مقطعي الأوصال قد طعمتهم سمر Ø§Ù„Ø±Ù…Ø§Ø Ùˆ نهلت من دمائهم بيض Ø§Ù„ØµÙØ§Ø Ùˆ Ø·ØÙ†ØªÙ‡Ù… الخيل بسنابكها صØÙ† Ùˆ لطمن الوجوه «11» Ùˆ ØµØ§ØØª زينب: يا Ù…ØÙ…داه هذا ØØ³ÙŠÙ† بالعراء مرمل بالدماء مقطع الأعضاء، Ùˆ بناتك سبايا Ùˆ ذريتك مقتلة ÙØ£Ø¨ÙƒØª كل عدو Ùˆ صديق «12» ØØªÙ‰ جرت دموع الخيل على ØÙˆØ§Ùرها «13».
ثم بسطت يديها ØªØØª بدنه المقدس Ùˆ Ø±ÙØ¹ØªÙ‡ Ù†ØÙˆ السماء Ùˆ قالت: إلهي تقبل منا هذا القربان «14»ØŒ Ùˆ هذا الموق٠يدلنا على تبوّئها عرش الجلالة Ùˆ قد أخذ عليها العهد Ùˆ الميثاق بتلك النهضة المقدسة كأخيها Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السّلام Ùˆ إن كان Ø§Ù„ØªÙØ§ÙˆØª بينهما Ù…ØÙوظا، Ùلما خرج Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عن العهدة بإزهاق Ù†ÙØ³Ù‡ القدسية نهضت «Ø§Ù„عقيلة زينب» بما وجب عليها، Ùˆ منه تقديم Ø§Ù„Ø°Ø¨ÙŠØ Ø¥Ù„Ù‰ Ø³Ø§ØØ© الجلال الربوي Ùˆ التعري٠به ثم Ø·Ùقت سلام اللّه عليها ببقية الشؤون Ùˆ لا استبعاد ÙÙŠ ذلك بعد ÙˆØØ¯Ø© النور Ùˆ ØªÙØ±Ø¯ العنصر.
Ùˆ تشاطرت هي Ùˆ Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† بدعوة ØØªÙ… القضاء عليهما أن يندبا
هذا بمشتبك النصول Ùˆ هذه ÙÙŠ ØÙŠØ« معترك المكاره ÙÙŠ السبا «15»
Ùˆ اعتنقت سكينة «16» جسد أبيها Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السّلام Ùكانت ØªØØ¯Ø« أنها سمعته يقول :
شيعتي ما أن شربتم عذب ماء ÙØ§Ø°ÙƒØ±ÙˆÙ†ÙŠ
أو سمعتم بغريب أو شهيد ÙØ§Ù†Ø¯Ø¨ÙˆÙ†ÙŠ «17»
Ùˆ لم يستطع Ø£ØØ¯ أن ينØÙŠÙ‡Ø§ عنه ØØªÙ‰ اجتمع عليها عدة Ùˆ جروها بالقهر «18».
و مذعورة باليتم قد ريع قلبها كطير عليه الصقر قد هجم الوكرا
أهابت بها من هجمة الخيل صرخة على ثكلها باليتم ÙØ§Ø¶Ø·Ø±Ø¨Øª ذعرا
ÙˆÙØ±Øª إلى الثاوي على جمرة الثرى Ùˆ قد أرسلت من جÙنها Ùوقه نهرا
Ùˆ أهوت على جسم Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† ÙØ¶Ù…ها إلى صدره ما بين يمناه Ùˆ اليسرى
تلوذ به ØØ³Ø±Ù‰ القناع مروعة Ùˆ عز عليه أن يشاهدها ØØ³Ø±Ù‰
Ùما تركتها تستجير سياطهم بجسم أبيها ØÙŠÙ†Ù…ا انتزعت قسرا «19»
Ùˆ أما علي بن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† ÙØ¥Ù†Ù‡ لما نظر إلى أهله مجزرين Ùˆ بينهم مهجة الزهراء Ø¨ØØ§Ù„Ø© ØªÙ†ÙØ·Ø± لها السماوات Ùˆ تنشق الأرض Ùˆ تخر الجبال هدّا عظم ذلك عليه Ùˆ اشتد قلقه Ùلما تبينت ذلك منه زينب الكبرى بنت علي (عليه السّلام) «20» أهمها أمر الإمام ÙØ£Ø®Ø°Øª تسليه Ùˆ تصبره Ùˆ هو الذي لا توازن الجبال بصبره Ùˆ Ùيما قالت له :
«Ù…ا لي أراك تجود Ø¨Ù†ÙØ³Ùƒ يا بقية جدي Ùˆ أبي Ùˆ إخوتي ÙÙˆ اللّه إن هذا لعهد من اللّه إلى جدك Ùˆ أبيك Ùˆ لقد أخذ اللّه ميثاق أناس لا تعرÙهم ÙØ±Ø§Ø¹Ù†Ø© هذه الأرض Ùˆ هم معروÙون ÙÙŠ أهل السماوات إنهم يجمعون هذه الأعضاء المقطعة Ùˆ الجسوم المضرجة Ùيوارونها Ùˆ ينصبون بهذا الط٠علما لقبر أبيك سيد الشهداء لا يدرس أثره Ùˆ لا يمØÙ‰ رسمه على كرور الليالي Ùˆ الأيام Ùˆ ليجتهدن أئمة Ø§Ù„ÙƒÙØ± Ùˆ اشياع الضلال ÙÙŠ Ù…ØÙˆÙ‡ Ùˆ تطميسه Ùلا يزداد أثره إلا علوا «21».
للّه صبر زينب العقيلة كم صابرت مصائبا مهولة
رأت من الخطوب و الرزايا أمرا تهون دونه المنايا
رأت كرام قومها الأماجد مجزرين ÙÙŠ صعيد ÙˆØ§ØØ¯
تسÙÙŠ على جسومها Ø§Ù„Ø±ÙŠØ§Ø Ùˆ هي لذؤبان الÙلا تباØ
رأت عزيز قومها صريعا قد وزعوه بالظبى توزيعا
رأت رؤوسا بالقنا تشال Ùˆ جثثا Ø§ÙƒÙØ§Ù†Ù‡Ø§ الرمال
رأت رضيعا بالسهام ÙŠÙØ·Ù… Ùˆ صبية بعد أبيهم أيتموا
رأت شماتة العدو Ùيها Ùˆ صنعه ما شاء ÙÙŠ أخيها «22»
Ùˆ أتاهن زجر بن قيس Ùˆ ØµØ§Ø Ø¨Ù‡Ù† Ùلم يقمن، ÙØ£Ø®Ø° يضربهن بالسوط Ùˆ اجتمع عليهن الناس ØØªÙ‰ اركبوهن على الجمال «23».
Ùˆ ركبت العقيلة زينب ناقتها ÙØªØ°ÙƒØ±Øª ذلك العز الشامخ Ùˆ Ø§Ù„ØØ±Ù… المنيع الذي تØÙˆØ·Ù‡ الليوث الضواري الأباة من آل عبد المطلب Ùˆ تØÙÙ‡ Ø§Ù„Ø³ÙŠÙˆÙ Ø§Ù„Ù…Ø±Ù‡ÙØ© Ùˆ Ø§Ù„Ø±Ù…Ø§Ø Ø§Ù„Ù…Ø«Ù‚ÙØ© Ùˆ الأملاك تخدمها Ùيه Ùلا يدخلون إلا مستأذنين:
Ùلا مثل عز كان ÙÙŠ Ø§Ù„ØµØ¨Ø Ø¹Ø²Ù‡Ø§ Ùˆ لا مثل ØØ§Ù„ كان ÙÙŠ العصر ØØ§Ù„ها
إلى أين مسراها و أين مصيرها و من هو مأواها و من ذا مآلها
Ùˆ من ذا ثمال الظعن إن هي سيّرت يضيق Ùمي أن ابن سعد ثمالها
على أي كت٠تتكي ØÙŠÙ† ركبت Ùˆ جمّالها زجر Ùˆ شمر جمالها
أمخمد ضوء البيت عن شخص زينب لكيلا يرى ÙÙŠ الليل ØØªÙ‰ خيالها
تمنيت يوم الط٠عينك أبصرت بناتك ØÙŠÙ† ابتز منها ØØ¬Ø§Ù„ها
قروما تراها جزّرا Ùˆ أراملا تØÙ† كنيب ÙØ§Ø±Ù‚تها ÙØµØ§Ù„ها
له اللّه من ثكل و قد مات بغتة لدى بعض يوم عزها و رجالها
و ما هان ثكل عندها غير أنه أمضّ مصابا هتكها و ابتذالها
Ùˆ أمسين ÙÙŠ أمر يهدد غبه تق٠إهابا ØÙŠÙ† يطريه بالها «24»
____________
(1) مقتل Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† للخوارزمي ج 2 ص 39.
(2) للعلامة الشيخ Ù…ØÙ…د تقي آل ØµØ§ØØ¨ الجواهر.
(3) Ù†ÙØ³ المهموم ص 204 Ùˆ ÙÙŠ مستدرك الوسائل للنوري ج 2 ص 234 طبع أول روى الشيخ المÙيد Ùˆ السيد ابن طاووس بالإسناد عن الصادق عليه السّلام أنه صلى ÙÙŠ القائم المائل بطريق الغري ركعتين Ùˆ قال ههنا وضعوا رأس جدي Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† لما توجهوا من كربلا ثم ØÙ…لوه إلى عبيد اللّه بن زياد ثم ذكر دعاء يدعى به بعد الصلاة، Ùˆ قال هذا الموضع يعر٠بالØÙ†Ø§Ù†Ø©.
(4) نسب قريش لمصعب الزبيري ص 58.
(5) الاقبال لابن طاووس ص 54.
(6) رياض Ø§Ù„Ø£ØØ²Ø§Ù† ص 49 Ùˆ اثبات الوصية للمسعودي ص 143.
(7) إثبات الوصية ص 143 Ø· Ù†Ø¬ÙØŒ Ùˆ ÙÙŠ تاريخ أبي Ø§Ù„ÙØ¯Ø§Ø¡ ج 1 ص 203 له ثلاث سنين.
(8) Ø§Ù„Ø¨ØØ§Ø± ج 10 عند ذكر أولاد Ø§Ù„ØØ³Ù† عليه السّلام Ùˆ إسعا٠الراغبين ص 28 على هامش نور الأبصار Ùˆ ÙÙŠ اللهو٠ص 8 عالجه Ø¨Ø§Ù„ÙƒÙˆÙØ© Ùلما بدىء ØÙ…له إلى المدينة.
(9) تاريخ الطبري ج 6 ص 261 Ùˆ كامل ابن الأثير ج 4 ص 33 Ùˆ الزارة كما ÙÙŠ معجم البلدان ج 4 ص 367 قرية Ø¨Ø§Ù„Ø¨ØØ±ÙŠÙ† Ùˆ أخرى ÙÙŠ طرابلس الغرب Ùˆ كورة بالصعيد، Ùˆ ÙÙŠ المعجم مما استعجم للبكري ج 2 ص 692 أنها موضع بناØÙŠØ© Ø§Ù„Ø¨ØØ±ÙŠÙ† جرت Ùيها ØØ±ÙˆØ¨ للنعمان بن المنذر المعرو٠«Ø¨Ø§Ù„غرور» مع الاساورة Ùˆ مدينة Ø¨ÙØ§Ø±Ø³ Ùيها بارز البراء بن مالك مرزبانها ÙØµØ±Ø¹Ù‡ Ùˆ قطع يده Ùˆ أخذ منطقته Ùˆ سواريه Ùˆ كان قيمته ثلاثين Ø£Ù„ÙØ§ ÙØ£Ø®Ø° خمسه عمر Ùˆ هو أول سلب أخذ خمسه ÙÙŠ الإسلام. Ùˆ ÙÙŠ كامل ابن الأثير ج 4 ص 10- أن ابن زياد هدد أهل Ø§Ù„ÙƒÙˆÙØ© بالنÙÙŠ إلى عمان الزارة Ùˆ Ùيه ج 8 ص 86 ØÙˆØ§Ø¯Ø« سنة 321: أن علي بن يليق أمر بلعن معاوية Ùˆ ابنه يزيد على المنابر ببغداد ÙØ§Ø¶Ø·Ø±Ø¨Øª العامة Ùˆ كان يثير Ø§Ù„ÙØªÙ† «Ø§Ù„بربهاري» من الØÙ†Ø§Ø¨Ù„Ø© Ùهرب منه Ùˆ قبض على جماعته ÙØ£ØØ¯Ø±Ù‡Ù… ÙÙŠ زورق إلى «Ø¹Ù…ان» انتهى.
Ùيظهر من ذلك أن الزارة موضع ÙÙŠ عمان «Ùˆ ÙÙŠ الأخبار الطوال ص 256»ØŒ سير ابن زياد المرقع بن ثمامة الأسدي إلى الزبدة Ùلم يزل بها ØØªÙ‰ هلك يزيد Ùˆ هرب ابن زياد إلى الشام ÙØ§Ù†ØµØ±Ù المرقع إلى Ø§Ù„ÙƒÙˆÙØ©ØŒ Ùˆ ÙÙŠ نشوار Ø§Ù„Ù…ØØ§Ø¶Ø±Ø© ج 8 ص 9 أن أبا Ù…ØÙ…د المهلبي Ø£ØØ¯Ø± Ù…ØÙ…د بن Ø§Ù„ØØ³Ù† بن عبد العزيز الهاشمي إلى عمان ÙÙŠ زورق طبقه عليه لأمر نقمه عليه.
(10) للعلامة الثقة الشيخ عبد المهدي مطر النجÙÙŠ.
(11) مثير Ø§Ù„Ø£ØØ²Ø§Ù† لابن نما ص 41 Ùˆ اللهو٠لابن طاووس ص 74 Ùˆ المقتل للخوارزمي ج 2 ص 39 Ùˆ المقتل للطريØÙŠ Øµ 332.
(12) الخطط المقريزية ج 2 ص 280 Ùˆ ÙÙŠ مقتل الخوارزمي Ùˆ اللهو٠كانت الندبة أوسع.
(13) مقتل الخوارزمي ج 2 ص 39 Ùˆ المنتخب للطريØÙŠ Øµ 332.
(14) الكبريت الأØÙ…ر ج 3 ص 13 عن الطراز المذهب.
(15) للعلامة ميرزا Ù…ØÙ…د علي الأوردبادي نور اللّه ضريØÙ‡.
(16) ÙÙŠ تهذيب الأسماء للنووي ج 1 ص 163 Ùˆ الكواكب الدرية للمناوي ج 1 ص 58 Ùˆ نور الأبصار للشبلنجي ص 160 Ùˆ ÙˆÙيات الأعيان لابن خلكان بترجمتها: توÙيت سكينة بنت Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السّلام يوم الخميس لخمس خلون من ربيع الأول سنة 117 Ù‡ Ùˆ ÙÙŠ المجدي لأبي Ø§Ù„ØØ³Ù† العمري ÙÙŠ النسب Ùˆ اعلام الورى للطبرسي ص 127 عند ذكر أولاد - Ø§Ù„ØØ³Ù† عليه السّلام Ùˆ الأغاني ج 12 ص 163: أنها تزوجت من ابن عمها عبد اللّه بن Ø§Ù„ØØ³Ù† بن علي بن أبي طالب قتل عنها يوم الط٠و لم تلد منه انتهى. Ùˆ ÙÙŠ اعلام الورى قتل عنها قبل البناء بها، Ùˆ لها يوم الط٠أكثر من عشر سنين Ùˆ ولادتها قبل ÙˆÙØ§Ø© عمها Ø§Ù„ØØ³Ù† عليه السّلام Ùˆ عمرها يقارب السبع سنين، Ùˆ كلمة سيد الشهداء ÙÙŠ ØÙ‚ها «Ø¥Ù† الغالب على سكينة الاستغراق مع اللّه» على ما رواه الصبان ÙÙŠ اسعا٠الراغبين ÙŠÙيدنا درسا دقيقا عن مكانة ابنته من الشريعة المقدسة- Ù„Ø§ØØ¸ كتابنا السيدة سكينة- الطبعة الثانية.
(17) Ù…ØµØ¨Ø§Ø Ø§Ù„ÙƒÙØ¹Ù…ÙŠ ص 376 Ø· هند.
(18) تظلم الزهراء ص 135.
(19) من قصيدة للعلامة الشيخ عبد المنعم Ø§Ù„ÙØ±Ø·ÙˆØ³ÙŠ.
(20) زينب الملقبة الكبرى هي ابنة ÙØ§Ø·Ù…Ø© الزهراء عليها السّلام Ùˆ قد وصÙها بذلك الطبري ÙÙŠ تاريخه ج 6 ص 89 Ùˆ ابن الأثير ÙÙŠ الكامل ج 3 ص 158 Ùˆ ÙÙŠ المعار٠لابن قتيبة ÙØ£Ù…ا زينب الكبرى بنت ÙØ§Ø·Ù…Ø© كانت عند عبد اللّه بن Ø¬Ø¹ÙØ± Ùولدت له أولادا.
(21) كامل الزيارات ص 261 باب 88 ÙØ¶Ù„ كربلا Ùˆ زيارة Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ†.
(22) المقبولة Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ†ÙŠØ© ص 61 Ù„Ù„ØØ¬Ø© آية اللّه الشيخ هادي كاش٠الغطاء «Ù‚ده».
(23) تظلم الزهراء ص 177.
(24) للعلامة الثقة الشيخ Ù…ØÙ…د طاهر آل Ùقيه Ø§Ù„Ø·Ø§Ø¦ÙØ© الشيخ راضي قدس سره.