قال الراوي: و قاتل زهير بن القين قتالا شديدا و أخذ يقول:
أنا زهير Ùˆ انا ابن القين أذودكم بالسي٠عن ØØ³ÙŠÙ†
ان ØØ³ÙŠÙ†Ø§ Ø£ØØ¯ السبطين أضربكم Ùˆ لا أرى من شين
Ùˆ كان يهجم على هؤلاء الاشرار كالليث ØØªÙ‰ قتل كثيرا من أبطالهم Ùˆ رجالهم، Ùˆ على رواية Ù…ØÙ…د بن ابي طالب: قتل مائة Ùˆ عشرين رجلا من هؤلاء المناÙقين ÙØ´Ø¯Ù‘ عليه كثير بن عبد اللّه الشعبي Ùˆ مهاجر بن أوس التميمي Ùقتلاه، Ùˆ قال Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† (عليه السلام) ØÙŠÙ† صرع زهير: «Ù„ا يبعدك اللّه يا زهير Ùˆ لعن قاتلك لعن الذين مسخوا قردة Ùˆ خنازير» .
يقول المؤلÙ: انّ جلالة شأن زهير بن القين أكثر من أن تذكر Ùˆ يكÙينا جعل الامام ايّاه يوم عاشوراء على ميمنته Ùˆ لما أراد الصلاة أمره Ùˆ أمر سعيد بن عبد اللّه أن ÙŠÙ‚ÙØ§ أمامه ØØªÙ‰ يقيانه، Ùˆ قد ذكر Ø§ØØªØ¬Ø§Ø¬Ù‡ على القوم Ùˆ جلادته Ùˆ صموده مع Ø§Ù„ØØ±ØŒ Ùˆ غير ذلك مما يتعلق به.