خرج إليهم زهير بن القين على ÙØ±Ø³ ذنوب Ùˆ هو شاك ÙÙŠ Ø§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø Ùقال : يا أهل Ø§Ù„ÙƒÙˆÙØ© نذار لكم من عذاب اللّه إنّ ØÙ‚ا على المسلم Ù†ØµÙŠØØ© أخيه المسلم Ùˆ Ù†ØÙ† ØØªÙ‰ الآن إخوة على دين ÙˆØ§ØØ¯ ما لم يقع بيننا Ùˆ بينكم السي٠و أنتم Ù„Ù„Ù†ØµÙŠØØ© منا أهل ÙØ¥Ø°Ø§ وقع السي٠انقطعت العصمة Ùˆ كنا أمة Ùˆ أنتم أمة إن اللّه ابتلانا Ùˆ اياكم بذرية نبيه Ù…ØÙ…د (صلى اللّه عليه Ùˆ آله Ùˆ سلم) لينظر ما Ù†ØÙ† Ùˆ أنتم عاملون إنا ندعوكم إلى نصرهم Ùˆ خذلان الطاغية يزيد Ùˆ عبيد اللّه بن زياد ÙØ¥Ù†ÙƒÙ… لا تدركون منهما إلا سوء عمر سلطانهما يسملان أعينكم Ùˆ يقطعان أيديكم Ùˆ أرجلكم Ùˆ يمثلان بكم Ùˆ ÙŠØ±ÙØ¹Ø§Ù†ÙƒÙ… على جذوع النخل Ùˆ يقتلان أماثلكم Ùˆ قراءكم أمثال ØØ¬Ø± بن عدي Ùˆ Ø£ØµØØ§Ø¨Ù‡ Ùˆ هاني بن عروة Ùˆ أشباهه، ÙØ³Ø¨ÙˆÙ‡ Ùˆ أثنوا على عبيد اللّه بن زياد Ùˆ دعوا له Ùˆ قالوا: لا Ù†Ø¨Ø±Ø ØØªÙ‰ نقتل ØµØ§ØØ¨Ùƒ Ùˆ من معه أو نبعث به Ùˆ Ø¨Ø£ØµØØ§Ø¨Ù‡ إلى عبيد اللّه بن زياد سلما.
Ùقال زهير: عباد اللّه إن ولد ÙØ§Ø·Ù…Ø© Ø£ØÙ‚ بالود Ùˆ النصر من ابن سمية ÙØ¥Ù† لم تنصروهم ÙØ£Ø¹ÙŠØ°ÙƒÙ… باللّه أن تقتلوهم ÙØ®Ù„وا بين هذا الرجل Ùˆ بين يزيد Ùلعمري إنه ليرضى من طاعتكم بدون قتل Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السّلام.
ÙØ±Ù…اه الشمر بسهم Ùˆ قال: اسكت أسكت اللّه نأمتك أبرمتنا بكثرة كلامك.
Ùقال زهير: يا ابن البوال على عقبيه ما إياك اخاطب إنما أنت بهيمة Ùˆ اللّه ما أظنك تØÙƒÙ… من كتاب اللّه آيتين ÙØ£Ø¨Ø´Ø± بالخزي يوم القيامة Ùˆ العذاب الأليم.
Ùقال الشمر: إن اللّه قاتلك Ùˆ ØµØ§ØØ¨Ùƒ عن ساعة.
Ùقال زهير: Ø£ÙØ¨Ø§Ù„موت تخوÙني؟ ÙÙˆ اللّه للموت معه Ø£ØØ¨ إلي من الخلد معكم، ثم اقبل على القوم Ø±Ø§ÙØ¹Ø§ صوته Ùˆ قال : عباد اللّه لا يغرنكم عن دينكم هذا الجل٠الجاÙÙŠ Ùˆ اشباهه ÙÙˆ اللّه لا تنال Ø´ÙØ§Ø¹Ø© Ù…ØÙ…د صلى اللّه عليه Ùˆ آله Ùˆ سلم قوما هرقوا دماء ذريته Ùˆ أهل بيته Ùˆ قتلوا من نصرهم Ùˆ ذب عن ØØ±ÙŠÙ…هم.
Ùناداه رجل من Ø£ØµØØ§Ø¨Ù‡ إن أبا عبد اللّه يقول لك أقبل Ùلعمري لئن كان مؤمن آل ÙØ±Ø¹ÙˆÙ† Ù†ØµØ Ù‚ÙˆÙ…Ù‡ Ùˆ أبلغ ÙÙŠ الدعاء Ùلقد Ù†ØµØØª هؤلاء Ùˆ أبلغت لو Ù†ÙØ¹ Ø§Ù„Ù†ØµØ Ùˆ الابلاغ.