لما قتل عبد اللّه بن مسلم ØÙ…Ù„ آل أبي طالب ØÙ…لة ÙˆØ§ØØ¯Ø© ÙØµØ§Ø بهم Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السّلام: صبرا على الموت يا بني عمومتي Ùˆ اللّه لا رأيتم هوانا بعد هذا اليوم «1» Ùوقع Ùيهم عون بن عبد اللّه بن Ø¬Ø¹ÙØ± الطيار Ùˆ أمه العقيلة زينب Ùˆ أخوه Ù…ØÙ…د Ùˆ أمه الخوصاء Ùˆ عبد الرØÙ…Ù† بن عقيل بن أبي طالب «2» Ùˆ أخوه Ø¬Ø¹ÙØ± بن عقيل Ùˆ Ù…ØÙ…د بن مسلم بن عقيل «3».
Ùˆ أصابت Ø§Ù„ØØ³Ù† المثنى ابن الإمام Ø§Ù„ØØ³Ù† السبط عليه السّلام ثمانية عشر Ø¬Ø±Ø§ØØ© Ùˆ قطعت يده اليمنى Ùˆ لم يستشهد.
Ùˆ خرج أبو بكر بن أمير المؤمنين عليه السّلام «4» Ùˆ اسمه Ù…ØÙ…د «5» قتله Ø²ØØ± بن بدر النخعي «6».
Ùˆ خرج عبد اللّه بن عقيل Ùما زال يضرب Ùيهم ØØªÙ‰ أثخن Ø¨Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø§Ø Ùˆ سقط إلى الأرض ÙØ¬Ø§Ø¡ إليه عثمان بن خالد التميمي Ùقتله.
ما العرب إلّا سماء للعلاء و ما أبناء عمرو العلى إلا دراريها
Ùللنبوة تاج ÙÙŠ Ù…ÙØ§Ø±Ù‚ها Ùˆ للإمامة عقد ÙÙŠ تراقيها
ØÙ„يان ليس سواها ØªØØªÙ„ÙŠ بهما شتان عاطل أجياد Ùˆ ØØ§Ù„يها
من شيبة الØÙ…د شبان مشت Ù…Ø±ØØ§ لنصرة الدين لا كبرا Ùˆ لا تيها
بسامة الثغر Ùˆ الابطال عابسة ØªÙØªØ± منها الثنايا عن لئاليها
جرت Ø¨Ø·ÙˆÙØ§Ù† ØØ±Ø¨ ÙÙŠ بواخرها Ùˆ ما بواخرها إلا مذاكيها
لو لم يكن همها نيل السعادة ما أبقت على الأرض شخصا من اعاديها
ليست تبالي و للأسيا٠صلصلة مطبق سعة الغبراء داويها
Ùˆ Ù„Ù„Ø±Ù…Ø§Ø Ø§ØµØ·ÙƒØ§Ùƒ ÙÙŠ أسنتها Ùˆ للسهام اختلا٠ÙÙŠ مراميها
Ùˆ للرؤوس انتثار عن كواهلها Ùˆ للصدور انتظام ÙÙŠ مجانيها «7»
القاسم و أخوه
Ùˆ خرج أبو بكر بن Ø§Ù„ØØ³Ù† بن أمير المؤمنين عليه السّلام Ùˆ هو عبد اللّه الأكبر Ùˆ أمه أم ولد «8» يقال لها رملة «9» Ùقاتل ØØªÙ‰ قتل «10».
Ùˆ خرج من بعده أخوه لأمه Ùˆ أبيه القاسم «11» Ùˆ هو غلام لم يبلغ الØÙ„Ù… Ùلما نظر إليه Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السّلام اعتنقه Ùˆ بكى «12» ثم أذن له ÙØ¨Ø±Ø² كأن وجهه شقة قمر «13» Ùˆ بيده السي٠و عليه قميص Ùˆ إزار Ùˆ ÙÙŠ رجليه نعلان Ùمشى يضرب بسيÙÙ‡ ÙØ§Ù†Ù‚طع شسع نعله اليسرى «14» Ùˆ أن٠ابن النبي الأعظم صلى اللّه عليه Ùˆ آله Ùˆ سلم أن ÙŠØØªÙÙŠ ÙÙŠ الميدان Ùوق٠يشد شسع نعله «15» Ùˆ هو لا يزن Ø§Ù„ØØ±Ø¨ إلا بمثله غير مكترث بالجمع Ùˆ لا مبال بالالوÙ.
أهوى يشد ØØ°Ø§Ø¡Ù‡ Ùˆ Ø§Ù„ØØ±Ø¨ مشرعة لأجله
ليسومها ما إن غلت هيجاؤها بشراك نعله
متقلدا صمصامه متÙيئا بظلال نصله
لا تعجبن Ù„ÙØ¹Ù„Ù‡ ÙØ§Ù„ÙØ±Ø¹ مرتهن بأصله
Ø§Ù„Ø³ØØ¨ يخلÙها الØÙŠØ§ Ùˆ الليث منظور بشبله «16»
Ùˆ بينا هو على هذا إذ شد عليه عمرو بن سعد بن Ù†Ùيل الأزدي Ùقال له ØÙ…يد ابن مسلم: Ùˆ ما تريد من هذا الغلام؟ يكÙيك هؤلاء الذين تراهم Ø§ØØªÙˆØ´ÙˆÙ‡! Ùقال:
Ùˆ اللّه لأشدن عليه Ùما ولى ØØªÙ‰ ضرب رأسه بالسي٠Ùوقع الغلام لوجهه Ùقال: يا عماه ÙØ£ØªØ§Ù‡ Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† كالليث الغضبان ÙØ¶Ø±Ø¨ عمرا Ø¨Ø§Ù„Ø³ÙŠÙ ÙØ§ØªÙ‚اه بالساعد ÙØ£Ø·Ù†Ù‡Ø§ «17»
من المرÙÙ‚ ØŒ ÙØµØ§Ø ØµÙŠØØ© عظيمة سمعها العسكر ÙØÙ…Ù„Øª خيل ابن سعد لتستنقذه ÙØ§Ø³ØªÙ‚بلته بصدرها Ùˆ وطئته بØÙˆØ§Ùرها Ùمات.
Ùˆ انجلت الغبرة Ùˆ إذا Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† قائم على رأس الغلام Ùˆ هو ÙŠÙØØµ برجليه! Ùˆ Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† يقول : بعدا لقوم قتلوك خصمهم يوم القيامة جدك.
ثم قال: عز Ùˆ اللّه على عمك أن تدعوه Ùلا يجيبك أو يجيبك ثم لا ÙŠÙ†ÙØ¹Ùƒ صوت Ùˆ اللّه كثر واتره Ùˆ قل ناصره، ثم Ø§ØØªÙ…له Ùˆ كان صدره على صدر Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السّلام Ùˆ رجلاه يخطان ÙÙŠ الأرض ÙØ£Ù„قاه مع علي الأكبر Ùˆ قتلى ØÙˆÙ„Ù‡ من أهل بيته «18» Ùˆ Ø±ÙØ¹ طرÙÙ‡ إلى السماء Ùˆ قال: اللهم Ø£ØØµÙ‡Ù… عددا Ùˆ لا تغادر منهم Ø£ØØ¯Ø§ Ùˆ لا ØªØºÙØ± لهم أبدا! صبرا يا بني عمومتي صبرا يا أهل بيتي، لا رأيتم هوانا بعد هذا اليوم أبدا «19».
ناهيك بالقاسم بن المجتبى ØØ³Ù† مزاول Ø§Ù„ØØ±Ø¨ لم يعبأ بما Ùيها
كأن بيض مواضيها تكلمه غيد تغازله منها غوانيها
كأن سمر عواليها كؤوس طلا تزÙها Ø±Ø§Ø Ø³Ø§Ù‚ÙŠÙ‡Ø§ Ù„ØØ§Ø³ÙŠÙ‡Ø§
لو كان ÙŠØØ°Ø± بأسا أو يخا٠وغى ما انصاع ÙŠØµÙ„Ø Ù†Ø¹Ù„Ø§ Ùˆ هو صاليها
أمامه من أعاديه رمال ثرى من Ùوق أسÙلها ينهال عاليها
ما عممت بارقات البيض هامته ÙØ§ØÙ…ر بالأبيض الهندي هاميها
إلا غداة رأته Ùˆ هو ÙÙŠ سنة عن Ø§Ù„ÙƒÙØ§Ø غÙول Ø§Ù„Ù†ÙØ³ ساهيها
Ùˆ تلك غÙوة ليث غير مكترث ما ناله السي٠إلا Ùˆ هو غاÙيها
ÙØ®Ø± يدعو، Ùلبى السبط دعوته Ùكان ما كان منه عند داعيها
Ùقل به الأشهب البازي بين قطا قد ل٠أولها ÙØªÙƒØ§ بتاليها
جنى Ùˆ لكن رؤوس الشوس يانعة Ùˆ ما سوى سيÙÙ‡ البتار جانيها
ØØªÙ‰ إذا غص بالبتار Ø£Ø±ØØ¨Ù‡Ø§ ÙˆÙØ§Ø¶ من علق البتار واديها
تقشعت ظلمات الخيل ناكصة ÙØ±Ø³Ø§Ù†Ù‡Ø§ عنه Ùˆ انجابت غواشيها
Ùˆ إذ به ØØ§Ø¶Ù† ÙÙŠ صدره قمرا يزين طلعته الغراء داميها
واÙÙ‰ به ØØ§Ù…لا Ù†ØÙˆ المخيم Ùˆ الآ ماق ÙÙŠ وجهه ØÙ…ر مجانيها
تخط رجلاه ÙÙŠ Ù„ÙˆØ Ø§Ù„Ø«Ø±Ù‰ صØÙا الدمع منقطها Ùˆ القلب تاليها
آه على ذلك البدر المنير Ù…ØØ§ بالخس٠غرته الغراء ماØÙŠÙ‡Ø§
إخوة العباس عليه السّلام
Ùˆ لما رأى العباس عليه السّلام كثرة القتلى من أهله قال لإخوته من أمه Ùˆ أبيه عبد اللّه Ùˆ عثمان Ùˆ Ø¬Ø¹ÙØ±: تقدموا يا بني أمي ØØªÙ‰ أراكم Ù†ØµØØªÙ… للّه Ùˆ لرسوله، Ùˆ Ø§Ù„ØªÙØª إلى عبد اللّه Ùˆ كان أكبر من عثمان Ùˆ Ø¬Ø¹ÙØ± Ùˆ قال: تقدم يا أخي ØØªÙ‰ أراك قتيلا Ùˆ Ø£ØØªØ³Ø¨Ùƒ Ùقاتلوا بين يدي أبي Ø§Ù„ÙØ¶Ù„ ØØªÙ‰ قتلوا بأجمعهم.
نعما قرابين الإله مجزرين على Ø§Ù„ÙØ±Ø§Øª
خير الهداية أن يكون الهدي من زمر الهداة
من بعد ما قضوا الصلاة قضوا ÙØ¯Ø§Ø¡ للصلاة
________________
(1) هذه الجملة هي الظاهرة مما ذكره ابن جرير ÙÙŠ التاريخ ج 6 ص 256 Ùˆ النداء بالصبر نص-- عليه الخوارزمي ÙÙŠ المقتل ج 2 ص 78 Ùˆ السيد ÙÙŠ اللهو٠ص 64.
(2) ÙÙŠ Ø§Ù„Ù…ØØ¨Ø± لابن ØØ¨ÙŠØ¨ النسابة ص 57 كانت خديجة بنت علي عليه السّلام عند عبد الرØÙ…Ù† بن عقيل Ùˆ ÙÙŠ معار٠ابن قتيبة ص 89 عند ذكر إخبار علي عليه السّلام ولدت له سعيدا. Ùˆ ÙÙŠ Ø§Ù„Ù…ØØ¨Ø± لابن ØØ¨ÙŠØ¨ ص 57 خل٠على خديجة هذه أبو السنابل عبد اللّه بن عامر بن كريز.
(3) ÙÙŠ سير أعلام النبلاء للذهبي ج 3 ص 217 قتل مع Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عبد اللّه Ùˆ عبد الرØÙ…Ù† ابنا مسلم بن عقيل بن أبي طالب.
(4) ÙÙŠ جمهرة أنساب العرب لابن ØØ²Ù… ص 118 Ùˆ صÙوة الصÙوة لابن الجوزي ج 1 ص 119 Ùˆ مقتل الخوارزمي ج 2 ص 98 أن أبا بكر أمه ليلى بنت مسعود قتل مع Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السّلام.
(5) الإرشاد Ùˆ أعلام الورى عند ذكر أولاد أمير المؤمنين عليه السّلام Ùˆ ÙÙŠ مقتل الخوارزمي ج 2 ص 28 اسمه عبد اللّه Ùˆ ÙÙŠ صÙوة الصÙوة ج 1 ص 119 Ù…ØÙ…د الأصغر أمه أم ولد قتل مع Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السّلام.
(6) مناقب ابن شهراشوب ج 2 ص 221 Ùˆ ÙÙŠ مقتل الخوارزمي Ø²ØØ± بن قيس النخعي Ùˆ ÙÙŠ مقاتل أبي Ø§Ù„ÙØ±Ø¬ وجد ÙÙŠ ساقية Ùˆ لم يعلم قاتله.
(7) Ù„Ù„ØØ¬Ø© الشيخ عبد Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† صادق العاملي قدس اللّه سره Ùˆ ستأتي ÙÙŠ القاسم تتمتها.
(8) تاريخ الطبري ج 6 ص 269 Ùˆ مقاتل أبي Ø§Ù„ÙØ±Ø¬ ص 34.
(9) ÙÙŠ Ø§Ù„ØØ¯Ø§Ø¦Ù‚ الوردية أمه Ùˆ أم القاسم رملة Ùˆ ÙÙŠ تذكرة الخواص ص 103 عن طبقات ابن سعد Ù†Ùيلة أم القاسم Ùˆ أبي بكر Ùˆ عبد اللّه، Ùˆ ÙÙŠ مقاتل أبي Ø§Ù„ÙØ±Ø¬ أم ولد لا ØªØ¹Ø±ÙØŒ Ùˆ ÙÙŠ نسب قريش ص 50 لمصعب الزبيري القاسم Ùˆ أبو بكر قتلا بالط٠و لا عقب لهما.
(10) ÙÙŠ إعلام الورى للطبرسي ص 127 Ùˆ المجدي ÙÙŠ النسب لأبي Ø§Ù„ØØ³Ù† العمري Ùˆ إسعا٠الراغبين على هامش نور الأبصار ص 202 أنه تزوج من سكينة بنت Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السّلام Ùˆ ÙÙŠ Ø§Ù„Ù…ØªØ±Ø§Ø¯ÙØ§Øª للمدائني ص 64 ÙÙŠ المجموعة الأولى نوادر المخطوطات كان عبد اللّه بن Ø§Ù„ØØ³Ù† أبا عذرها Ùˆ ÙÙŠ تاج العروس ج 4 ص 387 يقال للرجل أبا عذرها إذا Ø§ÙØªØ±Ø¹Ù‡Ø§ Ùˆ Ø§ÙØªØ¶Ù‡Ø§.
(11) كل ما يذكر ÙÙŠ عرس القاسم غير صØÙŠØ لعدم بلوغه سن الزواج Ùˆ لم يرد به نص صØÙŠØ من المؤرخين. Ùˆ الشيخ ÙØ®Ø± الدين الطريØÙŠ Ø¹Ø¸ÙŠÙ… القدر جليل ÙÙŠ العلم، Ùلا يمكن Ù„Ø£ØØ¯ أن يتصور ÙÙŠ ØÙ‚Ù‡ هذه Ø§Ù„Ø®Ø±Ø§ÙØ©ØŒ ÙØ«Ø¨ÙˆØªÙ‡Ø§ ÙÙŠ كتابه «Ø§Ù„منتخب» مدسوسة ÙÙŠ الكتاب Ùˆ Ø³ÙŠØØ§ÙƒÙ… الطريØÙŠ ÙˆØ§Ø¶Ø¹Ù‡Ø§ ÙÙŠ كتابه! Ùˆ ما أدري من ابن أثبت عرسه ÙØ¶ÙŠÙ„Ø© السيد علي Ù…ØÙ…د اللكنهوي الملقب تاج العلماء Ùكتب رسالة ÙÙŠ عرسه سماها «Ø§Ù„قاسمية» كما جاء ÙÙŠ الذريعة للطهراني ج 17 ص 4 رقم 19.
(12) مقتل الخوارزمي ج 2 ص 27 Ùˆ ذكر الخوارزمي أن Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† عليه السّلام أبى أن يأذن له ØŒ Ùما - زال الغلام يقبل يديه Ùˆ رجليه ØØªÙ‰ أذن له. أقول: هذا الخبر يناÙيه ما تقدم من إخبار Ø§Ù„ØØ³ÙŠÙ† ليلة عاشوراء Ø£ØµØØ§Ø¨Ù‡ Ùˆ أهل بيته بقتلهم جميعا ØØªÙ‰ القاسم Ùˆ الرضيع Ùˆ هذا Ø§Ù„ØØ¯ÙŠØ« ÙƒØØ¯ÙŠØ« عرس القاسم لا ØµØØ© له.
(13) تاريخ الطبري ج 6 ص 256 Ùˆ مقاتل أبي Ø§Ù„ÙØ±Ø¬ Ùˆ الإرشاد Ùˆ اعلام الورى ص 146 Ùˆ مقتل الخوارزمي ج 2 ص 27.
(14) تاريخ الطبري ج 6 ص 256 Ùˆ مقاتل أبي Ø§Ù„ÙØ±Ø¬ Ùˆ مقتل الخوارزمي ج 2 ص 27 Ùˆ ÙÙŠ الإرشاد Ùˆ اعلام الورى. شسع Ø£ØØ¯Ù‡Ù…ا.
(15) ذخيرة الدارين ص 152 Ùˆ ابصار العين ص 37 أقول لا غرو من ابن المصطÙÙ‰ إذ أن٠أن ÙŠØØªÙÙŠ ÙÙŠ الميدان Ùهذا أبو Ø§Ù„ÙØ±Ø¬ ÙŠØØ¯Ø« ÙÙŠ الأغاني ج 11 ص 144 أن Ø¬Ø¹ÙØ± بن علية بن ربيعة بن عبد يغوث من بني Ø§Ù„ØØ§Ø±Ø« بن كعب لما جيء به ليقاد منه ÙØ¨ÙŠÙ†Ø§ هو يمشي إذ انقطع شسع نعله Ùوق٠يصلØÙ‡ Ùقال له رجل ألا يشغلك ما أنت Ùيه عن هذا Ùقال Ø¬Ø¹ÙØ±:
أشد قبال نعلي أن يراني عدوي للØÙˆØ§Ø¯Ø« مستكينا
(16) للعلامة السيد مير علي أبو طبيخ رØÙ…Ù‡ اللّه.
(17) ÙÙŠ Ø§Ù„ØµØØ§Ø ضربه ÙØ£Ø·Ù† ساقه أي قطعها يراد بذلك صوت القطع.
(18) تاريخ الطبري ج 6 ص 257 و البداية لابن كثير ج 8 ص 186 و الارشاد.
(19) مقتل الخوارزمي ج 2 ص 28.